لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخية ما يحبه لنفسه
هل يستطيع احد ان يفهمنا ماهى الوطنيه
اى كيف اكون وطنيا
وكيف يكون لى انتماء لمكان ولدت فيه
لو قدر لك ان تحصل على فرصة للعيش فى مكان اخر
ودولة اخرى وان تحصل على الهوية
وتحصل على جميع حقوق المواطنه وفرص افضل مما حصلت عليه
فى بلدك الاصلى
ولو سمح لك بان تأخذ معك كل من يعز عليك
من اهلك ويسرت لك كل سبل العيش بكرامه
بشرط ان تتنازل عن انتمائك لبلدك الاصلى
فهل ستقبل أم سترفض من اجل الوطنية
يعنى ان وفر لك كل شئ فى مكان اخر
لمن ستشتاق.. هل ستشتاق لتراب الوطن ام للبنايات ام للذكريات سواء كانت جميله ام غير ذلك؟؟!!!
الوطنية ان تحب بلدك في كل الظروف في كل وقت
أن لايفارقك وطنك مهما بعدت عنها .
أن تحب فيها كل شيء حينما تبعد عنها حتي الأشياء
التي لا علاقة لك بها تحس بالقلق والخوف حينمايصاب
أي فرد فيها
فالوطنية الحق هي التي ينبع معناها من الدين .. وتسير في نفوس الناس على هدى من تعاليمه وليست الوطنية بضاعة قولية نستوردها من الخارج – ضمن ما نستورده – ثم نترجمها على عللها وندفع بها إلى العقول دون أدنى تهذيب أو إصلاح. • إننا ننكر المغالاة في مفهوم الوطنية برفعها فوق حدود الدين وآصرة العقيدة .. كما ننكر التهاون في أخذها بزعم أنها تضاد الدين وتوافق التعصب بغير الحق .. فكلا الطرفين شاذ وممجوج .. والدين وسط بينهما.
الوطن أغلى شئ فى الوجود والانسان بلا وطن كقشة تذهب بها الريح حيث تشاء
الانتماء للوطن ليس مجرد شعارات ترفع أو أناشيد تردد وتغنى بل هو الالتزام العملي والفعلي تجاه الوطن ويترجم بالحرص على مقدراته وثرواته والغيرة على عزة مواطنيه وكرامتهم ، لان كرامة الوطن وعزته تستمد في المقام الأول من كرامة الوطن ومواطنيه فالوطن المنيع المتمتع بحريته واستقراره ينعكس ذلك على مواطنيه من خلال شعورهم بمشاعر العزة والفخر والحرية ، والولاء للوطن ليس كلمة تردد بل يتجسد في جملة من القيم السلوكية الايجابية التي يحملها الفرد تجاه وطنه ، مثل حب الوطن وتحمل المسئولية والبذل والعطاء والتضحية والابتكار والصبر والمثابرة , ومجتمع تتأصل به مثل هذه القيم يكون بلا شك قادراً على مواجهة تحديات وتقلبات العصر ، ولكي ننمي الانتماء للوطن لدى الأبناء لابد من غرس الولاء والانتماء لديهم منذ الصغر بتعليمهم قيمة ومكانة الوطن يأتي ذلك بتوجههم حول كيفية المحافظة على المقدرات والممتلكات العامة , ويأتي بعد ذلك تطوير المناهج وجعلها تحتوي على مفهوم الانتماء لدى الطلبة
هل يستطيع احد ان يفهمنا ماهى الوطنيه
اى كيف اكون وطنيا
وكيف يكون لى انتماء لمكان ولدت فيه
لو قدر لك ان تحصل على فرصة للعيش فى مكان اخر
ودولة اخرى وان تحصل على الهوية
وتحصل على جميع حقوق المواطنه وفرص افضل مما حصلت عليه
فى بلدك الاصلى
ولو سمح لك بان تأخذ معك كل من يعز عليك
من اهلك ويسرت لك كل سبل العيش بكرامه
بشرط ان تتنازل عن انتمائك لبلدك الاصلى
فهل ستقبل أم سترفض من اجل الوطنية
يعنى ان وفر لك كل شئ فى مكان اخر
لمن ستشتاق.. هل ستشتاق لتراب الوطن ام للبنايات ام للذكريات سواء كانت جميله ام غير ذلك؟؟!!!
الوطنية ان تحب بلدك في كل الظروف في كل وقت
أن لايفارقك وطنك مهما بعدت عنها .
أن تحب فيها كل شيء حينما تبعد عنها حتي الأشياء
التي لا علاقة لك بها تحس بالقلق والخوف حينمايصاب
أي فرد فيها
فالوطنية الحق هي التي ينبع معناها من الدين .. وتسير في نفوس الناس على هدى من تعاليمه وليست الوطنية بضاعة قولية نستوردها من الخارج – ضمن ما نستورده – ثم نترجمها على عللها وندفع بها إلى العقول دون أدنى تهذيب أو إصلاح. • إننا ننكر المغالاة في مفهوم الوطنية برفعها فوق حدود الدين وآصرة العقيدة .. كما ننكر التهاون في أخذها بزعم أنها تضاد الدين وتوافق التعصب بغير الحق .. فكلا الطرفين شاذ وممجوج .. والدين وسط بينهما.
الوطن أغلى شئ فى الوجود والانسان بلا وطن كقشة تذهب بها الريح حيث تشاء
الانتماء للوطن ليس مجرد شعارات ترفع أو أناشيد تردد وتغنى بل هو الالتزام العملي والفعلي تجاه الوطن ويترجم بالحرص على مقدراته وثرواته والغيرة على عزة مواطنيه وكرامتهم ، لان كرامة الوطن وعزته تستمد في المقام الأول من كرامة الوطن ومواطنيه فالوطن المنيع المتمتع بحريته واستقراره ينعكس ذلك على مواطنيه من خلال شعورهم بمشاعر العزة والفخر والحرية ، والولاء للوطن ليس كلمة تردد بل يتجسد في جملة من القيم السلوكية الايجابية التي يحملها الفرد تجاه وطنه ، مثل حب الوطن وتحمل المسئولية والبذل والعطاء والتضحية والابتكار والصبر والمثابرة , ومجتمع تتأصل به مثل هذه القيم يكون بلا شك قادراً على مواجهة تحديات وتقلبات العصر ، ولكي ننمي الانتماء للوطن لدى الأبناء لابد من غرس الولاء والانتماء لديهم منذ الصغر بتعليمهم قيمة ومكانة الوطن يأتي ذلك بتوجههم حول كيفية المحافظة على المقدرات والممتلكات العامة , ويأتي بعد ذلك تطوير المناهج وجعلها تحتوي على مفهوم الانتماء لدى الطلبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق